icon
صورة من Google Jackets
صور من OpenLibrary

عربستان ومصير الدولة-الأمة في إيران : بحث تاريخي حول ما كتبه المؤرخون الفرس عن الأحواز وإمارات الساحل الشرقي وممالك بلاد فارس 1440-2020 / يوسف عزيزي.

بواسطة: الناشر: دمشق ،سوريا : الشارقة، الإمارات العربية المتحدة : صفحات للدراسات والنشر م. م. ح.، 2024الطبعة: الإصدار الأولالوصف: 448 صفحة : صور ؛ 25 سمنوع المحتوى:
  • نص
نوع الوسائط:
  • بدون وسيط
نوع الناقل:
  • مجلد
تدمك:
  • 9789933684655
عنوان آخر:
  • Arabistan & the fate of the nation-state in Iran
الموضوع: تصنيف ديوي العشري:
  • 955 23 ع234
موارد على الإنترنت: ملخص: يتضمن الكتاب بحثا تاريخيا حول ما كتبه المؤرخون الفرس عن عربستان (الأحواز)، وإمارات الساحل الشرقي للخليج وممالك بلاد فارس خلال الفترة ( 1440 - 2020) م. وتظهر القراءة للكتب التاريخية الفارسية ومقارنتها بالتاريخ الأوروبي ورحلاتهم أن معظم المؤرخين الإيرانيين قد أدخلوا تحيزاتهم السياسة والعرقية في دراسة تاريخ الشعب الأحوازي وأصبح هذا أكثر وضوحاً بعد النصف الثاني من القرن التاسع عشر من الواضح أن المؤرخ عادة يختار الأحداث التاريخية وفقاً لذوقه ووجهة نظره، هؤلاء بالطبع، ليسوا استثناء من هذه القاعدة، لكن تجاهلهم أو طمسهم لبعض الأحداث التاريخية المهمة يقع خارج القاعدة، بالإضافة إلى تجاهلهم بعض الحقائق التاريخية المهمة.
نوع المادة: كتاب
وسوم من هذه المكتبة: لا توجد وسوم لهذا العنوان في هذه المكتبة.
التقييم باستخدام النجوم
    متوسط التقييم: 0.0 (0 صوتًا)
لا يوجد مواد فعلية لهذه التسجيلة

الصور والخرائط والوثائق : صفحة 369-444.

ببليوجرافية : صفحة 445-448.

يتضمن الكتاب بحثا تاريخيا حول ما كتبه المؤرخون الفرس عن عربستان (الأحواز)، وإمارات الساحل الشرقي للخليج وممالك بلاد فارس خلال الفترة ( 1440 - 2020) م. وتظهر القراءة للكتب التاريخية الفارسية ومقارنتها بالتاريخ الأوروبي ورحلاتهم أن معظم المؤرخين الإيرانيين قد أدخلوا تحيزاتهم السياسة والعرقية في دراسة تاريخ الشعب الأحوازي وأصبح هذا أكثر وضوحاً بعد النصف الثاني من القرن التاسع عشر من الواضح أن المؤرخ عادة يختار الأحداث التاريخية وفقاً لذوقه ووجهة نظره، هؤلاء بالطبع، ليسوا استثناء من هذه القاعدة، لكن تجاهلهم أو طمسهم لبعض الأحداث التاريخية المهمة يقع خارج القاعدة، بالإضافة إلى تجاهلهم بعض الحقائق التاريخية المهمة.