icon

معاني القرآن وإعرابه /

ثعلب، أحمد بن يحيى بن زيد، 200-291 هجري

معاني القرآن وإعرابه / لثعلب ؛ جمع ودراسة الدكتور خضر حسن ظاهر اللهيبي. - الطبعة الأولى. - 440 صفحة ؛ 17×24 سم

كشافات : صفحة 383-405.

ببليوجرافية : صفحة 406-432.

لا عجب أن يكون القرآن الكريم موضع عناية علماء العربية واهتمامهم ؛ لأنه دستور الناس في حياتهم وآخرتهم، فنال القدامى منهم شرف السبق وعلو المكانة بما ألفوه في علومه، فوضعوا فيها مصنفاتهم، منها ما بقي خالدا ومنها ما ضاع، ومن تلك المؤلفات ما عني بإعراب القرآن، وأخرى بمعانيه، وثالثة في قراءاته وتوجيهها. ومن المعلوم أن الثعلب (ت. 291 هـ.) كتابين، أحدهما في معاني القرآن والآخر في إعرابه ذكرتهما طائفة من مصادر ترجمته، وعليه فقد قام المعد لكتابنا هذا بجمعهما، وجعلهما عنوانا لهذا العمل، فكان العنوان معاني القرآن وإعرابه لثعلب". وقد جاءت خطة البحث موزعة على قسمين مسبوقين بمقدمة ومتلوين بخاتمة. تضمن القسم الأول دراسة النصوص التي رويت عن ثعلب في معاني القرآن وإعرابه وتضمن القسم الثاني نصوص معاني القرآن وإعرابه لثعلب، على سور القرآن وآيه على ما جرت عليه مناهج أصحاب هذه الكتب. ومن ثم أتبع الدراسة والنصوص بخاتمة ضمنها أهم النتائج التي توصل إليها البحث.

9782745194268


القرآن--اعراب

225،16 / ث427