icon
Normal view MARC view

ابن عبد السلام، عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم، 577-660 هجري (اسماء الاشخاص والعوائل)

Preferred form: ابن عبد السلام، عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم، 577-660 هجري
Used for/see from:
  • العز بن عبد السلام، عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم، 577-660 هجري
  • السلمي، عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم، 577-660 هجري
  • الدمشقي، عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم، 577-660 هجري
  • سلطان العلماء، عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم، 577-660 هجري
  • ابن عبد السلام، عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام بن أبو القاسم، 577-660 هجري
  • ابن عبدالسلام، عزالدين عبدالعزيز بن عبدالسلام بن أبوالقاسم، 577-660 هجري
  • ابن عبد السلام، عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم، 577-660 هجري
  • عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم بن عبد السلام، 577-660 هجري
  • سلطان العلماء عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام بن أبو القاسم بن الحسن السلمي الدمشقي بن عبد السلام، 577-660 هجري
  • سلطان العلماء عزالدين عبدالعزيز بن عبدالسلام بن أبوالقاسم بن الحسن السلمي الدمشقي بن عبدالسلام، 577-660 هجري
  • سلطان العلماء عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم بن الحسن السلمي الدمشقي بن عبد السلام، 577-660 هجري

الأعلام، 2005 : مجلد 4.

فقيه شافعي بلغ رتبة الاجتهاد. ولد ونشأ في دمشق. وزار بغداد سنة 599 هجري، فأقام شهرا. وعاد إلى دمشق، فتولى الخطابة والتدريس بزاوية الغزالي، ثم الخطابة بالجامع الأموي. ولما سلم الصالح إسماعيل ابن العادل قلعة "صفد" للفرانج اختيارا أنكر عليه ابن عبد السلام ولم يدع له في الخطبة، فغضب وحبسه. ثم أطلقه فخرج إلى مصر، فولاه صاحبها الصالح نجم الدين أيوب القضاء والخطابة ومكنه من الأمر والنهي. ثم اعتزل ولزم بيته. ولما مرض أرسل إليه الملك الظاهر يقول : إن في أولادك من يصلح لو ظائفك. فقال : لا. وتوفي بالقاهرة. من كتبه : "التفسير الكبير" و"الإلمام في أدلة الأحكام" و"قواعد الشريعة" و"الفوائد" و"قواعد الإحكام في إصلاح الأنام" فقه، و"ترغيب أهل الإسلام في سكن الشام" و"بداية السول في تفضيل الرسول" و"الفتاوي" و"الغاية في اختصار النهاية" فقه، و"الإشارة إلى الإيجاز في بعض أنواع المجاز" في مجاز القرآن، و"مسائل الطريقة" تصوف، و"الفرق بين الإيمان والإسلام" رسالة، و"مقاصد الرعاية". وكان من أمثال مصر : "ما أنت إلا من العوام ولو كنت ابن عبد السلام"