الفيروزآبادي، محمد بن يعقوب بن محمد، 729-817 هجري (اسماء الاشخاص والعوائل)
- الفيروزأبادي، محمد بن يعقوب بن محمد، 729-817 هجري
- الفيروز آبادي، محمد بن يعقوب بن محمد، 729-817 هجري
- الفيروز أبادي، محمد بن يعقوب بن محمد، 729-817 هجري
- الشيرازي، محمد بن يعقوب بن محمد، 729-817 هجري
- الفيروزآبادي، أبو طاهر محمد بن يعقوب بن محمد، 729-817 هجري
- الفيروزآبادي، أبوطاهر محمد بن يعقوب بن محمد، 729-817 هجري
- الفيروزآبادي، أبي طاهر محمد بن يعقوب بن محمد، 729-817 هجري
- محمد بن يعقوب بن محمد الفيروزآبادي، 729-817 هجري
- أبو طاهر محمد بن يعقوب بن محمد بن إبراهيم بن عمر الشيرازي الفيروزآبادي، 729-817 هجري
- أبوطاهر محمد بن يعقوب بن محمد بن إبراهيم بن عمر الشيرازي الفيروزآبادي، 729-817 هجري
- أبي طاهر محمد بن يعقوب بن محمد بن إبراهيم بن عمر الشيرازي الفيروزآبادي، 729-817 هجري
- مجد الدين أبو طاهر محمد بن يعقوب بن محمد بن إبراهيم بن عمر بن أبي بكر بن أحمد بن محمود بن إدريس بن فضل الله الشيرازي الفيروزآبادي الشافعي، 729-817 هجري
- مجدالدين أبوطاهر محمد بن يعقوب بن محمد بن إبراهيم بن عمر بن أبي بكر بن أحمد بن محمود بن إدريس بن فضل الله الشيرازي الفيروزآبادي الشافعي، 729-817 هجري
- مجد الدين أبي طاهر محمد بن يعقوب بن محمد بن إبراهيم بن عمر بن أبي بكر بن أحمد بن محمود بن إدريس بن فضل الله الشيرازي الفيروزآبادي الشافعي، 729-817 هجري
- مجدالدين أبي طاهر محمد بن يعقوب بن محمد بن إبراهيم بن عمر بن أبي بكر بن أحمد بن محمود بن إدريس بن فضل الله الشيرازي الفيروزآبادي الشافعي، 729-817 هجري
الأعلام، 2005 : مجلد 7.
من أئمة اللغة والأدب. ولد بكارزين (بكسر الراء وتفتح) من أعمال شيراز. وانتقل إلى العراق، وجال في مصر والشام، ودخل بلاد الروم والهند. ورحل إلى زبيد سنة 796 هجري، فأكرمه ملكها الاشرف إسماعيل وقرأ عليه، فسكنها وولي قضاءها. وانتشر اسمه في الآفاق، حتى كان مرجع عصره في اللغة والحديث والتفسير، وتوفى في زبيد. أشهر كتبه : "القاموس المحيط" أربعة أجزاء، و"المغانم المطابة في معالم طابة" القسم الجغرافي منه، حققه ونشره حمد الجاسر، وبقية الكتاب مخطوطة عنده. وينسب للفيروزآبادي "تنوير المقباس في تفسير ابن عباس" وله "بصائر ذوى التمييز في لطائف الكتاب العزيز" و"نزهة الاذهان في تاريخ أصبهان" و"الدرر الغوالى في الاحاديث العوالي" و"الجليس الأنيس في أسماء الخندريس" و"سفر السعادة" في الحديث والسيرة و"المرقاة الوفية في طبقات الحنفية" وكان شافعيا، و"البلغة في تاريخ أئمة اللغة" و"تحبير الموشين في ما يقال بالسين والشين" و"المثلث المتفق المعنى" و"الإشارات إلى ما في كتب الفقه من الأسماء والاماكن واللغات" و"نغبة الرشاف من خطبة الكشاف" رسالة . وكان قوي الحافظة، يحفظ مئة سطر كل يوم قبل أن ينام . وللشيخ رمضان بن موسى العطيفي "ري الصادي في ترجمة الفيروزآبادي" ذكره تيمور.