icon
Image from Google Jackets
Image from OpenLibrary

مظفر النواب يفتح الأبواب / تأليف عباس لطيف.

By: Publisher: بغداد،العراق : دار ومكتبة عدنان طبع نشر توزيع، 2013Edition: الطبعة الأولىDescription: 201 صفحة ؛ 22 × 15 سمContent type:
  • نص
Media type:
  • بدون وسيط
Carrier type:
  • مجلد
Other title:
  • مظفر النواب يفتح الأبواب : نصوص مسرحية
Subject(s): DDC classification:
  • 812،9 ل784 23
Summary: تحت هذا العنوان الذي يتماهى مع شاعرية وشعرية رمز العراق الكبير مظفر النواب، صدر للكاتب والناقد عباس لطيف كتاب جديد ضم سبعة نصوص مسرحية ومن أولها جاء هذا العنوان الذي إضافة إلى ما اكتنزه من روح شعرية، اكتنز سمته الدرامية التي أهلته ليتبوأ موقع الصدارة من بين هذه النصوص، التي لم تر النور على خشبة المسرح، كما هو الحال مع نص (مظفر النواب يفتح الأبواب)، فمظفر النواب شاعر تنطوي سيرته الذاتية برمتها على حبكة وثيمة درامية غير تقليدية، لمثقف عانى الأمرين وشهد تحولات وصراعات متباينة، كانت انعكاسا دقيقا لواقع العراق السياسي والاجتماعي حتى هذه اللحظة، إذ تعرض للملاحقة وسجن وهرب من الاضطهاد والقمع والتنكيل الذي لازمه، إلى عواصم عدة منها بيروت ودمشق ومدن أوروبية، بعد أن أمضى في سجنه الصحراوي (نقرة السلمان) وراء القضبان مدة من الزمن ثم نقل إلى سجن (الحلة) وفي الأخير قام النواب ومجموعة من السجناء بحفر نفق من الزنزانة يؤدي إلى خارج أسوار السجن وبعد هروبه المثير من السجن توارى عن الأنظار في بغداد وظل مختفيا فيها ثم توجه إلى الجنوب (الأهوار)
Item type: كتاب
Tags from this library: No tags from this library for this title.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)

المسرحية العربية.

بمناسبة بغداد عاصمة الثقافة العربية لعام 2013.

تحت هذا العنوان الذي يتماهى مع شاعرية وشعرية رمز العراق الكبير مظفر النواب، صدر للكاتب والناقد عباس لطيف كتاب جديد ضم سبعة نصوص مسرحية ومن أولها جاء هذا العنوان الذي إضافة إلى ما اكتنزه من روح شعرية، اكتنز سمته الدرامية التي أهلته ليتبوأ موقع الصدارة من بين هذه النصوص، التي لم تر النور على خشبة المسرح، كما هو الحال مع نص (مظفر النواب يفتح الأبواب)، فمظفر النواب شاعر تنطوي سيرته الذاتية برمتها على حبكة وثيمة درامية غير تقليدية، لمثقف عانى الأمرين وشهد تحولات وصراعات متباينة، كانت انعكاسا دقيقا لواقع العراق السياسي والاجتماعي حتى هذه اللحظة، إذ تعرض للملاحقة وسجن وهرب من الاضطهاد والقمع والتنكيل الذي لازمه، إلى عواصم عدة منها بيروت ودمشق ومدن أوروبية، بعد أن أمضى في سجنه الصحراوي (نقرة السلمان) وراء القضبان مدة من الزمن ثم نقل إلى سجن (الحلة) وفي الأخير قام النواب ومجموعة من السجناء بحفر نفق من الزنزانة يؤدي إلى خارج أسوار السجن وبعد هروبه المثير من السجن توارى عن الأنظار في بغداد وظل مختفيا فيها ثم توجه إلى الجنوب (الأهوار)