icon
Image from Google Jackets
Image from OpenLibrary

الكتاب المقدس والقرآن الكريم والعلم = La Bible, le Coran et la science / تأليف موريس بوكاي ؛ مراجعة وتقديم د. منذر الحايك.

By: Contributor(s): Language: Arabic Original language: French Publisher: دمشق، سوريا ؛ دبي، الإمارات العربية المتحدة : صفحات للدراسات والنشر والتوزيع، 2015مEdition: الطبعة الأولىDescription: 272 صفحة ؛ 24 × 17 سمContent type:
  • نص
Media type:
  • بدون وسيط
Carrier type:
  • مجلد
ISBN:
  • 9789933495459
Uniform titles:
  • La Bible, le Coran et la science
Subject(s): DDC classification:
  • 243،5 23 ب236
Summary: بفضل اتساع أفق الدكتور بوكاي العلمي وثقافته الدينية وإجادته العربية أغنى كتابه الأول، الذي عد فاصلا في مجال كتب الأديان المقارنة، والذي اشتهر في طبعته العربية باسم: "التوراة والإنجيل والقرآن والعلم الحديث،" والذي نشر لأول مرة عام 1976. ثم تعددت طبعاته بعد ذلك حتى لا تكاد تحصى، كما ترجم لأكثر من خمسة عشرة لغة، وعد لسنوات كثيرة من أكثر الكتب رواجا. ونحن نقدمه اليوم وقد اخترنا له العنوان الأدق ترجمة، وهو: "الكتاب المقدس والقرآن والعلم". بالرغم من الفصول المتعددة فقد ركز الدكتور بوكاي في كتابه هذا على موضوعين أساسيين، الأول: تناول فيه الروايات الدينية الكبرى مثل: خلق العالم وظهور الإنسان، وحادثة الطوفان، وبعض الروايات الأخرى حول مظاهر الطبيعة وغيرها، وقابل كل ذلك مع معطيات وحقائق العلم في زمانه الحاضر. أما الموضوع الثاني : فهو دراسة مقارنة بين رواية القرآن ورواية التوراة حول فرعون الخروج، وقد حدد نقاط الخلاف والاتفاق بين الروايتين، مركزا على رواية القرآن حول نجاة بدن الفرعون بعد غرقه. وقد عرض آيات القرآن على نتائج الاكتشافات العلمية في عصره، دون زيادة أو نقصان، ولذلك سيظل عمله رائجا، يعود إليه الباحثون والقراء ليجدوا فيه بعضا من العلم الذي حضنا الإسلام الحنيف على طلبه.
Item type: كتاب
Tags from this library: No tags from this library for this title.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)

التدقيق اللغوي إسماعيل الكردي ؛ تصميم الغلاف م. جمال الأبطح.

بفضل اتساع أفق الدكتور بوكاي العلمي وثقافته الدينية وإجادته العربية أغنى كتابه الأول، الذي عد فاصلا في مجال كتب الأديان المقارنة، والذي اشتهر في طبعته العربية باسم: "التوراة والإنجيل والقرآن والعلم الحديث،" والذي نشر لأول مرة عام 1976. ثم تعددت طبعاته بعد ذلك حتى لا تكاد تحصى، كما ترجم لأكثر من خمسة عشرة لغة، وعد لسنوات كثيرة من أكثر الكتب رواجا. ونحن نقدمه اليوم وقد اخترنا له العنوان الأدق ترجمة، وهو: "الكتاب المقدس والقرآن والعلم". بالرغم من الفصول المتعددة فقد ركز الدكتور بوكاي في كتابه هذا على موضوعين أساسيين، الأول: تناول فيه الروايات الدينية الكبرى مثل: خلق العالم وظهور الإنسان، وحادثة الطوفان، وبعض الروايات الأخرى حول مظاهر الطبيعة وغيرها، وقابل كل ذلك مع معطيات وحقائق العلم في زمانه الحاضر. أما الموضوع الثاني : فهو دراسة مقارنة بين رواية القرآن ورواية التوراة حول فرعون الخروج، وقد حدد نقاط الخلاف والاتفاق بين الروايتين، مركزا على رواية القرآن حول نجاة بدن الفرعون بعد غرقه. وقد عرض آيات القرآن على نتائج الاكتشافات العلمية في عصره، دون زيادة أو نقصان، ولذلك سيظل عمله رائجا، يعود إليه الباحثون والقراء ليجدوا فيه بعضا من العلم الذي حضنا الإسلام الحنيف على طلبه.