icon
Image from Google Jackets
Image from OpenLibrary

أن تقرأ لوليتا في طهران : سيرة في كتاب / آذر نفيسي ؛ ترجمة ريم قيس كبة.

By: Contributor(s): Language: Arabic Original language: English Publisher: بيروت، لبنان ؛ منشورات الجمل، 2011Edition: الطبعة الأولىDescription: 576 صفحة ؛ 22 سمContent type:
  • نص
Media type:
  • بدون وسيط
Carrier type:
  • مجلد
Uniform titles:
  • Reading Lolita in Tehran : a memoir in books. Arabic
Related works:
  • ترجمة لـ : نفيسي، آذر، 1955-. Reading Lolita in Tehran : a memoir in books
Subject(s): DDC classification:
  • 823 ن844 23
Summary: كتاب "أن تقرأ لوليتا في طهران : سيرة في كتاب" تأليف الكاتبة الإيرانية آذر نفيسي، هذا الكتاب يقدم سيرة ذاتية وتجربة شخصية فريدة لامرأة مثقفة وواعية أبت أن تستكين، فسخرت قلمها لكشف الزيف الذي تعيشه تلك المجتمعات الخاضعة للأنظمة الشمولية، التي تحكم قبضتها على مواطنيها وتشدهم من نياط قلوبهم لتحتفظ بهم كرهائن، ولكن يجب أن لا يغيب عن الذهن أن رفضها للأنظمة شيء، وحبها لوطنها وأهلها وأصدقائها شيء آخر على الرغم من ابتعادها عنهم في بلاد الغرب فقد ظل الحنين يشدها إليهم تقول : "فقد ظل غيابهم حاضرا فينا مثل ألم مبرح يوخز المشاعر دون أن يكون له من سبب عضوي. وهذا هو ما تعنيه لي طهران تماما : فغيابها يبدو أكثر حقيقية وعمقا من حضورها".
Item type: كتاب
Tags from this library: No tags from this library for this title.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Call number Status Notes Date due Barcode
كتاب كتاب Central Library المكتبة المركزية 823 ن844 (Browse shelf(Opens below)) Available قاعة الكتب 52039

كتاب "أن تقرأ لوليتا في طهران : سيرة في كتاب" تأليف الكاتبة الإيرانية آذر نفيسي، هذا الكتاب يقدم سيرة ذاتية وتجربة شخصية فريدة لامرأة مثقفة وواعية أبت أن تستكين، فسخرت قلمها لكشف الزيف الذي تعيشه تلك المجتمعات الخاضعة للأنظمة الشمولية، التي تحكم قبضتها على مواطنيها وتشدهم من نياط قلوبهم لتحتفظ بهم كرهائن، ولكن يجب أن لا يغيب عن الذهن أن رفضها للأنظمة شيء، وحبها لوطنها وأهلها وأصدقائها شيء آخر على الرغم من ابتعادها عنهم في بلاد الغرب فقد ظل الحنين يشدها إليهم تقول : "فقد ظل غيابهم حاضرا فينا مثل ألم مبرح يوخز المشاعر دون أن يكون له من سبب عضوي. وهذا هو ما تعنيه لي طهران تماما : فغيابها يبدو أكثر حقيقية وعمقا من حضورها".