000 02848cam a2200301 i 4500
001 33506
005 20250727105352.0
008 250727s2013 iq g 010 ddara c
024 0 _a00000000762575
040 _aIQ-MoMSLU
_bara
_cSA-RiAUC
_erda
082 7 4 _a812،9
_bل784
_223
100 _aلطيف، عباس
_eمؤلف
_9754
245 1 0 _aمظفر النواب يفتح الأبواب /
_cتأليف عباس لطيف.
246 3 4 _aمظفر النواب يفتح الأبواب :
_bنصوص مسرحية
250 _aالطبعة الأولى.
264 1 _aبغداد،العراق :
_bدار ومكتبة عدنان طبع نشر توزيع،
_c2013.
300 _a201 صفحة ؛
_c22 × 15 سم
336 _aنص
_btxt
_2rdacontent
337 _aبدون وسيط
_bn
_2rdamedia
338 _aمجلد
_bnc
_2rdacarrier
500 _aالمسرحية العربية.
500 _aبمناسبة بغداد عاصمة الثقافة العربية لعام 2013.
520 _aتحت هذا العنوان الذي يتماهى مع شاعرية وشعرية رمز العراق الكبير مظفر النواب، صدر للكاتب والناقد عباس لطيف كتاب جديد ضم سبعة نصوص مسرحية ومن أولها جاء هذا العنوان الذي إضافة إلى ما اكتنزه من روح شعرية، اكتنز سمته الدرامية التي أهلته ليتبوأ موقع الصدارة من بين هذه النصوص، التي لم تر النور على خشبة المسرح، كما هو الحال مع نص (مظفر النواب يفتح الأبواب)، فمظفر النواب شاعر تنطوي سيرته الذاتية برمتها على حبكة وثيمة درامية غير تقليدية، لمثقف عانى الأمرين وشهد تحولات وصراعات متباينة، كانت انعكاسا دقيقا لواقع العراق السياسي والاجتماعي حتى هذه اللحظة، إذ تعرض للملاحقة وسجن وهرب من الاضطهاد والقمع والتنكيل الذي لازمه، إلى عواصم عدة منها بيروت ودمشق ومدن أوروبية، بعد أن أمضى في سجنه الصحراوي (نقرة السلمان) وراء القضبان مدة من الزمن ثم نقل إلى سجن (الحلة) وفي الأخير قام النواب ومجموعة من السجناء بحفر نفق من الزنزانة يؤدي إلى خارج أسوار السجن وبعد هروبه المثير من السجن توارى عن الأنظار في بغداد وظل مختفيا فيها ثم توجه إلى الجنوب (الأهوار)
650 _aالمسرحية العربية
_9755
910 _aنيران محمد
942 _2ddc
_cBK
949 _aIQ-MoMSLU
_d250727
_uniran
_n1
999 _c33506
_d33506