000 03313cam a2200361 i 4500
001 33605
005 20250729095225.0
008 250729s2016 ua g 000 0bara c
020 _a9789777683067
040 _aIQ-MoMSLU
_bara
_cSA-RiAUC
_erda
041 1 _aara
_heng
043 _ae-fr---
082 7 4 _a320،5
_bت336
_223
100 _aمانسفيلد،هارفي سي
_eمؤلف
_d1932-
_9791
245 1 0 _aتوكفيل /
_cتأليف هارفي سي مانسفيلد ؛ ترجمة مصطفي محمد فؤاد ؛ مراجعة هاني فتحي سليمان.
250 _aالطبعة الأولي.
264 1 _aالقاهرة، جمهورية مصر العربية :
_bمؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة،
_c2016
300 _a117 صفحة ؛
_c24 سم.
336 _aنص
_btxt
_2rdacontent
337 _aبدون وسيط
_bn
_2rdamedia
338 _aمجلد
_bnc
_2rdacarrier
490 0 _aمقدمة قصيرة جدا
520 3 _aيعرض هارفي سي مانسفيلد-الذي ترجم طبعةً معتمدةً لكتاب توكفيل «الديمقراطية في أمريكا» - خلاصةَ عقودٍ من البحث والتأمُّل في توكفيل وأعماله في مقدمةٍ كاشفةٍ وموجزةٍ على نحوٍ مُدهش. يستكشف مانسفيلد على نحوٍ واضحٍ وثاقبٍ أعمالَ توكفيل ؛ ليس فقط رائعته «الديمقراطية في أمريكا»، بل أيضًا كتابه الغامض «ذكريات» الذي كتبه للأجيال القادمة ولم ينشره في حياته، وكذلك عمله غير المنتهي عن بلده فرنسا «النظام القديم والثورة». وهو يوضح كيف تجلَّتِ العناصرُ العديدة لحياة توكفيل في فكره ؛ أصله الأرستقراطي، وعمله في السياسة، ورحلاته إلى الخارج، وآماله ومخاوفه تجاه أمريكا، وخيبة أمله في فرنسا. إن كلَّ أعمال توكفيل تكشف عن شغفٍ بالحرية السياسية، وإصرارٍ على العظمة الإنسانية، وربما الأكثر أهميةً أنه لم يرَ الحريةَ في النظريات، بل في تطبيق الحكم الذاتي في أمريكا. وحيث إن توكفيل كان دائمًا معارِضًا للتجريد، فقد قدَّمَ تحليلًا يدفعنا للتفكير فيما نفعله في عالمنا السياسي، مشيرًا إلى أن النظريات في حد ذاتها قد تكون عدوًّا للحرية؛ وهذا، حسب اعتقاد مانسفيلد، ما يجعل توكفيل مفكِّرًا شديدَ الأهمية في عالمنا اليوم.
650 4 _aالليبرالية
_9792
700 _aفؤاد،مصطفى محمد
_eمترجم
_9793
700 _aسليمان، هاني فتحي
_eمراجع
_9790
856 _uhttps://www.hindawi.org/books/52463627/
_yExternal Link
856 _uhttps://s3.amazonaws.com/images.hindawi.org/kalimat/covers/svg/270x360/52463627.svg
_yCoverImage
856 _uhttps://www.hindawi.org/books/52463627.pdf
_yDigital Copy
910 _aنيران محمد
942 _2ddc
_cBK
949 _aIQ-MoMSLU
_d250729
_uniran
_n1
999 _c33605
_d33605