000 02510nam a22002897a 4500
001 35011
003 OSt
005 20250824090552.0
008 250824s2016 sy f 000 0 ara c
020 _a9789933495688
040 _aIQ-MoCLU
_bara
_cIQ-MoCLU
_erda
082 7 4 _a229،45292
_223
_bس424
100 1 _aسعيد، سعد جرجيس،
_d1979-
_eمؤلف.
_91080
245 1 2 _aالليل في القرآن الكريم :
_bدراسة جمالية /
_cد. سعد جرجيس سعيد.
250 _aالاصدار الاول
264 1 _aدمشق، سورية ؛
_aدبي، الإمارات العربية المتحدة :
_bصفحات للدراسات والنشر والتوزيع،
_c2016م.
300 _a259 صفحة ؛
_c24 × 17 سم
336 _aنص
_btxt
_2rdacontent
337 _aبدون وسيط
_bn
_2rdamedia
338 _aمجلد
_bnc
_2rdacarrier
520 _aالليل عند الجاهليين كان مشحونا بالقلق والخوف والوحشة والاضطراب، كان في مخيلة الجاهلي أن الليل عالم يموج بالجن والأشباح، أما ليل القرآن الكريم فهو آناء رخية للعبادة ومناجاة الله، والتفكر في قدرته الباهرة وعلمه الواسع. إن القرآن الكريم قد وضع للمؤمنين جميع السبل التي تمكنهم من التعامل مع الليل، وأعطاهم المفاتيح التي بها يدخلون إليه، فقد أرشدهم القرآن إلى آيات الليل، وفي الوقت نفسه علمهم كيف ينظرون إليها ويتدبرونها، كما علمهم كيف يجعلون من الليل آناء أنس ومودة وخشوع. لم يكتف القرآن الكريم بتصوير الليل من جهة واحدة، ولم يتحدث عنه على وفق زمن معين، وإنما اشتمل على تصوير الليل الكبير من جميع جهاته وفي جميع أوقاته، فلم تغب جهة ولا لحظة من الليل عن التصوير القرآني، فلسنا نبالغ إذا قلنا : إن الخطفة السريعة للشهاب المتقد، والومضة الخافتة من النجوم البعيدة، كانتا حاضرتين في تصوير القرآن الكريم.
650 7 _aالقرآن
_xبلاغة
_9120
730 2 2 _aالقرآن
910 _aابراهيم غني
942 _2ddc
_cBK
949 _aIQ-MoMSLU
_d250824
_uibrahim341
_n1
999 _c35011
_d35011